× يبقى تاريخ مدينة أيت أورير غير محدد بصفة تامة.
× أورد كتاب "نزهة الهادي" بأن الزاهد سيدي رحال نفي من قبل سبعة رجال بمراكش فوجد ملجأ ب "إمين الزات".
× كما أورد كتاب "الاستقصاء" بأن السلطان "المستضئ؛ ابن المولى اسماعيل، طلب اللجوء لذى (قبائل) مسفيوة، لكن أخاه المولى عبد الله قتله بمكان يسمى "مرس الرماد" على واد الزات بدون أن يورد الكتاب أي تحديد للمكان.
× ولم تبدأ معالم أيت أورير في الوضوح إلا بعد نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، وذلك بفضل بعض المسافرين.
× «Aubin» في طريقه الى تلوات لم يذكر أي شئ عن أيت أورير، بالرغم أنه أعطى وصف مهم لسوق "ثلاثاء إمين الزات".
× على أي يبقى أحد المسافرين الاروبيين Brive الذي زار أيت أورير بين 1903 و 1907، أول من أشار الى إسم "أيت أورير" ويقول "على الضفة اليمنى لواد الزات وعلى موقع محاد لقصبة التشيز Atchiz بنيت على ارتفاع 700 م قصبة مسفيوة، وتقع بدوار الكركور...
وتقع بدوار الكركور وسكان هذا الدوار ينسبون هذه القصبة للقائد الكلاوي، هذه البناية (أو الاقامة) حديثة العهد. ويضيف الكاتب "قصبة القائد تنتصب على الضفة اليمنى لواد إمين الزات، وسط قرية تكونت من تجار يبيعون السكر والشاي لفيالق الكلاوي والتي تتجمع بهذا الموقع.
× M.Mazières et J.Goulven كتبا عن أيت أورير بأنها مجموعة من البنايات المقواة والمبنية بالطين الأحمر من طرف السيد المدني الكلاوي، بالقرب من القصبة القديمة. واثنين من هذه البنايات حديثة وإحداهما ما زالت في طور البناء.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire